jeudi 26 avril 2018


في التصدي لأهل البدع و الخرافات
كتب الشيخ الفضيل إسكندر هته الأبيات سنة 1934م
لقد حارب الدين قوما لا خلاق له .....................سيماهم الغش و التلبيس و الخدع
فأوهموا الناس أن الدين بدعتهم ........................ إلى أن أضحت كدين الله تتبع
صدوا ببدعنهم جمهور قومهم ................................عن دين ربهم فبئس ما صنعوا
شاب و شب عليها الناس فاستحكمت ..........................جذورها فيهم فكيف تنقلع
قطاع طرق لكن لا سلاح ....................................لهم إلا التملق و التميه و الخدع
حادوا عن الدين و العقل معا ........................فالدين ما سلكوا و العقل ما تبعوا
لكنهم تبعوا هوى نفوسه .................م حتى هووا في حضيض الشرك و اندفعوا
ضنوا ضلالتهم تدوم دولتها ................................و أنها تزال الدهر تتبع
لكن رحمة ربي قضيت فئة ................................قيادة هديها تخريب ما صنعوا
قد كشفت جهلهم للناس فافتضحوا ..................و اقهار مجدهم الموهوم و انقلع


Aucun commentaire: