jeudi 1 mai 2014

بسم الله الرحمان الرحيم
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
من الرياضيين الذين استشهدوا خلال الثورة التحريرية( المدية)

1- الطيب اسماعيل بوضربة
2- عبد القادر غربيبي
3- فضيل نجراوي
4- احمد سقدي
5- العربي بن عطلة
6- علي تلمساني
7- محمد قنون
8- محمد عبدي
9- عصمان عبدي
10- محمد بلقاضي
11- محمد زرواق
12- احمد ولد قبايلي (سلطين)
13- الصديق بوضياف
14- عبد الرزاق الراهم
15- زيان الراهم
16- مولود حاجب
17- فرقاني عبد القادر
18- محمد باباعلي
19- مصطفي الهواري
20- محمد غريبي
21- بن عيسي حنطابلي
22- محمد بوزيدي
23- الشريف منقاش
24- مصطفي فرقاني
25- يحي كلاش
26- احمد حمودي (لكحل)
27- عثمان و امام
28- امام الياس
29- بودرقة منصور
30- ابراهيم عبد الرزاق
31- محمد غبريني
32- زبير مختار
33- بن عيسي السبتي

و اخرون لا يعلم عددهم الله.نرجو ان يعذرنا ذويهم
ان لم يجدو اسماهم مسجلة هنا فنحن ما فرطنا في اسم شهيد ذكر لنا و ذنب لنا ان نسي هؤلاء السادة الشاهدون .وهم معذرون في ذالك فسبحان الذي لا ينسي ولا يسهي








تحت شعار "التراث الثقافي بين المعرفة والمهارة في زمن الرقمنة" :جمعية "أحباب المدية" تنظم الصالون الوطني لهواة جمع الطوابع


تعتبر هواية جمع طوابع البريدية من أكثر الهوايات انتشار في العالم، وهي هواية تثقيفية تؤدي إلي اهتمام أصحابها بالتطورات التاريخية للبلد الذي يجمع طوابعها.
الجمعية بدأت الهواية مع إصدار أول طابع بريد في بريطانيا عام 1840 وكان يحمل صورة الملكة فيكتوريا، ويسمي بني بلاك black penny ، لونه أسود، مما دفع كثيرا من الناس لشرائه والاحتفاظ به،. ومع مرور الزمن، انتشرت الهواية بصورة كبيرة وبدأ تجار الطوابع بإصدار الكتيبات والألبومات مما جعل الهواية تنال شعبية.
أول معرض لطوابع في بروكسل عام 1852 ثم توالت المعارض بعد ذلك، ثم تم تأسيس جمعيات كثيرة لهواة الطوابع في كثير من الدول في مقدمتها بريطانيا عام 1869، ثم بعد ذلك فرنسا وألمانيا وبلجيكا، ولترسيخ الفكرة وإعطائها أبعادها الحقيقة، ارتأت جمعية أحباب المدية وتحت شعار " التراث الثقافي بين المعرفة والمهارة في زمن الرقمنة" تنظيم الصالون الوطني لجمع الطوابع من الخامس عشرة وإلى غاية 18 عشرة من الشهر القادم بدار الثقافة حسن الحسني، وحسب المنظمين،فأن هناك 25 ولايةأكدت مشاركتها في هذا الصالون.
وأكد رئيس الجمعية، كمال فرقاني، ان تنظيم الصالون راجع إلى مشاركات عديدة في عدة معارض وصالونات محلية وطنية ودولية تبين أن مستوى تقنياتنا وطرق ومنهجيات عملنا البيداغوجي والثقافي والفني في جميع نشاطات الجمعية في المستوي المطلوب، وقال "بعد نجاح صالونات التصوير التي نظمتها الجمعية وبمساعدة من طرف مديرية الثقافة لولاية المدية ارتأينا أن نعطي نفسًا لهذه الهواية نادرة في ولاية المدية بإقامة صالون وطني"، الذي يهدف الى ترسيخ هذه الهواية السامية والراقية في أذهان الشباب، ومحاولة نشرها في أوساطهم صقل المواهب الشابة في مجال الجمع،احتكاك والتواصل بين جيل الثورة وجيل الاستقلال ،المحافظة علي التراث المادي، وترقية أساليب عمل النوادي