في التصدي لأهل البدع و الخرافات
كتب الشيخ الفضيل إسكندر هته الأبيات سنة 1934م
لقد حارب الدين قوما لا خلاق له .....................سيماهم الغش و التلبيس و الخدع
فأوهموا الناس أن الدين بدعتهم ........................ إلى أن أضحت كدين الله تتبع
صدوا ببدعنهم جمهور قومهم ................................عن دين ربهم فبئس ما صنعوا
شاب و شب عليها الناس فاستحكمت ..........................جذورها فيهم فكيف تنقلع
قطاع طرق لكن لا سلاح ....................................لهم إلا التملق و التميه و الخدع
حادوا عن الدين و العقل معا ........................فالدين ما سلكوا و العقل ما تبعوا
لكنهم تبعوا هوى نفوسه .................م حتى هووا في حضيض الشرك و اندفعوا
ضنوا ضلالتهم تدوم دولتها ................................و أنها تزال الدهر تتبع
لكن رحمة ربي قضيت فئة ................................قيادة هديها تخريب ما صنعوا
فأوهموا الناس أن الدين بدعتهم ........................ إلى أن أضحت كدين الله تتبع
صدوا ببدعنهم جمهور قومهم ................................عن دين ربهم فبئس ما صنعوا
شاب و شب عليها الناس فاستحكمت ..........................جذورها فيهم فكيف تنقلع
قطاع طرق لكن لا سلاح ....................................لهم إلا التملق و التميه و الخدع
حادوا عن الدين و العقل معا ........................فالدين ما سلكوا و العقل ما تبعوا
لكنهم تبعوا هوى نفوسه .................م حتى هووا في حضيض الشرك و اندفعوا
ضنوا ضلالتهم تدوم دولتها ................................و أنها تزال الدهر تتبع
لكن رحمة ربي قضيت فئة ................................قيادة هديها تخريب ما صنعوا
قد كشفت جهلهم للناس فافتضحوا ..................و اقهار مجدهم الموهوم و انقلع
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire