لمذا سميت الجزائر بالجزائر ؟؟؟ يُختلف في المرجعية التاريخية للتسمية، إلا أن المؤكد هو أن اسم البلد مستمد من اسم العاصمة فلماذا سميت العاصمة بالجزائر ؟- كانت أربع جزر مشرفة على ميناء الجزائر (الجزائر العاصمة) القديم، استولى على أكبرها المسماة بجزيرة الصخرة الإسبان سنة 1509 م وأقاموا عليها حسن البينون وجهزوه بالمدافع فأصبحت القصبة نواة المدينة تحت رحمتهم فاستنجد أهل المدينة بالإخوة بربروس واستطاع خير الدين مع الجزائريين ودعم من الدولة العثمانية من طرد الإسبان فقام بجلب الحجارة الضخمة من راس تمنفوست المقابل لخليج الجزائر ردم به الفواصل بين الجزر مشكلا بدلك الأميرالية ( مقر قيادة القوات البحرية حاليا ،واتخد من المدينة عاصمة فسميت بعد ذلك مدينة ايكوسيوم (سماها الرومان بهذا الاسم قديما نسبة لاسطورة هرقل و التجار ) بمدينة الجزائر ثم اطلقت فرنسا هذا الاسم على البلد كله .
الرواية الثانية : تقول المصادر التاريخية أن بلكين بن زيري مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظرا لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيد عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكده الجغرافيون المسلمون مثل ياقوت الحموي والإدريسي.وفي الأخير لي سؤال ،، هل كنت تعلم لماذا سميت الجزائر بهذا الإسم من قبل ؟؟ بصــراحــة
تعليق صريح وإجابة تاريخية حقة: إن كل ما ذكر من شرح لمعرفة ما معنى كلمة جزائر إنما هو هروب من الحقيقة التاريخية وتزوير للواقع والوقائع وما ذكر من بيان هو بعيد كل البعد عن كلمة جزائر نريد شرح كلمة جزائر وكما قال الأخ الجزائري وبكل صراحة واليك الشرح الحقيقي ولا تعثر فيه: ارتبطت مدينة وجدة منذ العصور القديمة بجارتها مدينة تلمسان التي كانت تعد حاضرة المغرب الأوسط، وويعود تأسيس مدينة وجدة على يد الزعيم المغراوي زيري بن عطية الذي استطاع أن يؤسس مملكة في المغرب الأقصى وكان في صراع مفتوح مع المنصور بن أبي عامر في الأندلس، والفاطميين وأنصارهم من الصنهاجيين في المغرب الأوسط. في هذه الظروف السياسية الصعبة، فإن زيري بن عطية -وحسب أغلب الروايات التاريخية- فكر في ضرورة توسيع مملكته شرق عاصمته فاس وحماية ظهره من كل الأخطار المحدقة به من الناحية الشرقية، لهذا قرر بناء مدينة وجدة في شهر رجب سنة 384 هـ / 994 م. وقد قام بتحصين المدينة عبر إحاطتها بالأسوار العالية والأبواب التي كان يتحكم الحراس في فتحها وإغلاقها. فتحها يوسف بن تاشفين بعساكره المرابطين في حملته في بلاد المغرب الأوسط سنة 1073. كما تبوأت مكانتها السياسية والإستراتيجية على عهد بني مرين الذين كانوا في صراع دائم مع أمراء بني عبد الواد المستقرين في تلمسان. عند انشغال أبي بكر بن عبد الحقفاس استغل يغمراسن بن زيان انشغاله بحصار فاس فسار يريد الاستيلاء على تازة، لكن أبا بكر التقى به عند وجدة وهزمه فعاد يغمراسن إلى تلمسان. . اشتعل المغرب الأوسط في هذه الآونة نارا سبب مهاجمة مرين على مراكز أعدائهم وخصومهم الملتجئين إلى تلمسان ,المحتمين بملوكها ,فنزل السلطان أبو سعيد المرينى مدينة وجدة واكتسح بسائط تلمسان. يروي ابن خلدون عن التخريب الذي طال المدينة سنة 670 هـ/1272 م بعد أن دخل السلطان أبي يوسف يعقوب المريني على وجدة وضعها كمدينة حدودية مع الأتراك في الجزائر عرضها لحروب عنيفة، وتخريب أسوارها التحصينية على عهد السعديينالعثمانيين. إسترجعها المولى إسماعيل من الأتراك سنة 1692، واستعادها الأتراك في القرن التالي. عين أبو القاسم الزياني سنة 1206 هـ /1792م كوالي على مدينة وجدة بالإكراه. مؤسس الدولة المرينية بمحاصرة مدينة الذين هبوا لاسترجاعها من وماهو واقعي وحقيقة و أقرب من الواقع القائد الفاتح والزائر للمغرب الأوسط آنذاك هوالقائد زيري بن عطية كان هذا القائد يزور بلدان المغرب الأوسط ويستقبله المواطنون مهللين فرحين جاء زيري...جاء زيري ...جاء زيري( هذه الكلمة بالعرية الفصحى )بمعنى قدم زيري من المغرب وبالعامية المغاربية الدارجة جا زيري ...جا زيري ...جازايري. وهذاالإسم الذي كان يتردد على كل الأفواه سمي كل الواطنين بالجزائريين.والعاصمة بالجزائر نسبة إلى القائد جازيري بن عطية لا أقل ولا أكثر ولاغير هذا فهو تزوير للحقائق وحتى ان كان التغيير لا زما لعدم الإنتساب لزير بن عطية فيجب على الذين غيروا الحقيقة ان يشرحوا ويفسروا ما معنى كلمة جزائر شرحا تاما دقيقا بدون لف ولا دوران و تغليط وتزييف لحقيقة التاريخ .وأما ما قيل من هراءات ولو...فهو بعيد كل البعد كل البعد عن الحقيقة ..
الرواية الثانية : تقول المصادر التاريخية أن بلكين بن زيري مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظرا لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيد عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكده الجغرافيون المسلمون مثل ياقوت الحموي والإدريسي.وفي الأخير لي سؤال ،، هل كنت تعلم لماذا سميت الجزائر بهذا الإسم من قبل ؟؟ بصــراحــة
تعليق صريح وإجابة تاريخية حقة: إن كل ما ذكر من شرح لمعرفة ما معنى كلمة جزائر إنما هو هروب من الحقيقة التاريخية وتزوير للواقع والوقائع وما ذكر من بيان هو بعيد كل البعد عن كلمة جزائر نريد شرح كلمة جزائر وكما قال الأخ الجزائري وبكل صراحة واليك الشرح الحقيقي ولا تعثر فيه: ارتبطت مدينة وجدة منذ العصور القديمة بجارتها مدينة تلمسان التي كانت تعد حاضرة المغرب الأوسط، وويعود تأسيس مدينة وجدة على يد الزعيم المغراوي زيري بن عطية الذي استطاع أن يؤسس مملكة في المغرب الأقصى وكان في صراع مفتوح مع المنصور بن أبي عامر في الأندلس، والفاطميين وأنصارهم من الصنهاجيين في المغرب الأوسط. في هذه الظروف السياسية الصعبة، فإن زيري بن عطية -وحسب أغلب الروايات التاريخية- فكر في ضرورة توسيع مملكته شرق عاصمته فاس وحماية ظهره من كل الأخطار المحدقة به من الناحية الشرقية، لهذا قرر بناء مدينة وجدة في شهر رجب سنة 384 هـ / 994 م. وقد قام بتحصين المدينة عبر إحاطتها بالأسوار العالية والأبواب التي كان يتحكم الحراس في فتحها وإغلاقها. فتحها يوسف بن تاشفين بعساكره المرابطين في حملته في بلاد المغرب الأوسط سنة 1073. كما تبوأت مكانتها السياسية والإستراتيجية على عهد بني مرين الذين كانوا في صراع دائم مع أمراء بني عبد الواد المستقرين في تلمسان. عند انشغال أبي بكر بن عبد الحقفاس استغل يغمراسن بن زيان انشغاله بحصار فاس فسار يريد الاستيلاء على تازة، لكن أبا بكر التقى به عند وجدة وهزمه فعاد يغمراسن إلى تلمسان. . اشتعل المغرب الأوسط في هذه الآونة نارا سبب مهاجمة مرين على مراكز أعدائهم وخصومهم الملتجئين إلى تلمسان ,المحتمين بملوكها ,فنزل السلطان أبو سعيد المرينى مدينة وجدة واكتسح بسائط تلمسان. يروي ابن خلدون عن التخريب الذي طال المدينة سنة 670 هـ/1272 م بعد أن دخل السلطان أبي يوسف يعقوب المريني على وجدة وضعها كمدينة حدودية مع الأتراك في الجزائر عرضها لحروب عنيفة، وتخريب أسوارها التحصينية على عهد السعديينالعثمانيين. إسترجعها المولى إسماعيل من الأتراك سنة 1692، واستعادها الأتراك في القرن التالي. عين أبو القاسم الزياني سنة 1206 هـ /1792م كوالي على مدينة وجدة بالإكراه. مؤسس الدولة المرينية بمحاصرة مدينة الذين هبوا لاسترجاعها من وماهو واقعي وحقيقة و أقرب من الواقع القائد الفاتح والزائر للمغرب الأوسط آنذاك هوالقائد زيري بن عطية كان هذا القائد يزور بلدان المغرب الأوسط ويستقبله المواطنون مهللين فرحين جاء زيري...جاء زيري ...جاء زيري( هذه الكلمة بالعرية الفصحى )بمعنى قدم زيري من المغرب وبالعامية المغاربية الدارجة جا زيري ...جا زيري ...جازايري. وهذاالإسم الذي كان يتردد على كل الأفواه سمي كل الواطنين بالجزائريين.والعاصمة بالجزائر نسبة إلى القائد جازيري بن عطية لا أقل ولا أكثر ولاغير هذا فهو تزوير للحقائق وحتى ان كان التغيير لا زما لعدم الإنتساب لزير بن عطية فيجب على الذين غيروا الحقيقة ان يشرحوا ويفسروا ما معنى كلمة جزائر شرحا تاما دقيقا بدون لف ولا دوران و تغليط وتزييف لحقيقة التاريخ .وأما ما قيل من هراءات ولو...فهو بعيد كل البعد كل البعد عن الحقيقة ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire